The Fact About إدارة الوقت أثناء البحث عن وظيفة That No One Is Suggesting
The Fact About إدارة الوقت أثناء البحث عن وظيفة That No One Is Suggesting
Blog Article
لا يكفي أن تقوم بالعمل على أكمل وجه وبالطريقة الأمثل، ولكن من الضروري أن تُعلِن وتُظهِر لرؤسائك أنك أديت العمل بشكل احترافي ومثالي، بحيث تُعلِن عمّا أنجزته بصراحة للشركة والعمل.
الركن الشخصي
تأكد من حجز وقت كافي للاستراحة والترفيه، حيث أنها أيضًا تساهم في زيادة إنتاجيتك.
فضلاً عن الشعور بالكسل والخمول والوحدة، وعدم وجود ظروف وأجواء العمل الهادئة والمناسبة داخل المنازل. والحل هنا يكمن في التفهّم والتحلّي بالصبر، فجميعنا نمرّ بنفس الوضع في وقتٍ واحِد.
فحص البريد الإلكتروني ووسائل التواصل الاجتماعي بشكل محدد
مع إلقاء نظرة شاملة للكشف عن كامل المعطيات المتوفرة والعقبات، التي يمكن أن تعترض العمل وتعيق تقدمه، وهذا يحدث من خلال إدارة المهام.
استغل وقتك بشكل فعال وابتعد عن المشتتات مثل الهواتف الذكية أو وسائل التواصل الاجتماعي أثناء تنفيذ المهام.
قم بإنشاء عدة نسخ من سيرتك الذاتية مخصصة لوظائف مختلفة، بحيث يكون التعديل طفيفًا مع كل طلب.
قم بتحديد أفضل وقت لك للعمل وتنفيذ المهام الأكثر تركيزًا وصعوبة خلال هذه الفترة.
التفكير النقدي: يتمثل في امتلاكك سببًا واضحًا لكل قرار تتخذه، فمن خلال تحليل المعطيات ستتمكن من تحديد الأولويات وترتيب المهام حَسَبَ الأهمية، ما ينعكس على جدولة مهام العمل بفاعلية، فضلًا عن تقييم جودة كل مهمة، والخروج بعمل ناجح في النهاية.
المهارات الناعمة العمل الجماعي: بناء ثقافة التعاون في مكان العمل
فالإدارة الجيدة للوقت تبدأ من تحديد أولوياتك، واختصار الوقت المطلوب، والتركيز على المهمة، ويمكنك القيام بذلك من خلال إعطاء الأولوية لثلاثة نشاطات فقط لتركِّز عليها كل يوم؛ إذ يضمن لك تركيز الوقت والطاقة، إنفاقَ وقتك على تحقيق نتائج أفضل، كما أنَّ التركيز على عددٍ محدودٍ من النشاطات يُنشِئ فرصةً أكبر للإنجاز كل يوم، بدلاً من شعورك بالانشغال الدائم، لكن دون إنتاجية، فالتقدُّم والإنجاز يُنشِئان مزيداً من الشعور بالتحفير ويعطيان دافعاً للأمام.
تعرف تحديات العمل بأنها جميع الصعوبات، والمعيقات، والمشاكل التي تواجه الأفراد نور والجماعات داخل مؤسّسات العمل وبيئاته المختلفة، والتي يمكن أن تؤدي إلى انخفاض الأداء والإنتاجيّة، وفقدان الوظيفة أو إنهاء الخدمة، فضلاً عن أنها تسبب انخفاض مستوى الرضا والسعادة عند الموظفين، والدخول في حالات من التوتر والعديد من مشكلات الصحة النفسية.
التشتت هو أحد العوامل الرئيسية التي تعوق إنتاجيتك في العمل. عندما تشعر بالتشتت، فإنك تفقد التركيز والتركيز المطلوبين لإنجاز المهام بكفاءة.